اتحاد أولياء التلاميذ يطالB Bتأجيل الدخول المدرسي
Pasture.The National Union of Parents' Associations, the Ministry of National Education, suggested that the next school entry be postponed, in the event of the current health situation, in order to avoid risking the health and safety of the students..In a statement after the meeting that brought them together with the Minister of National Education Abdul Hakim Belawed, the President of the National Union of Associations of Parents of Students, Hamid Saadi, called on him to take pre -emptive measures to confront the epidemic, while it was proposed to postpone school entry until after next September, in order to preserve the health of students, pointing toThe professors ’vote in favor of maintaining the“ promotion system ”will guarantee the study for students in attendance, provided that the procedures for preventing the virus are tightened, while working to employ the largest possible number of professors to relieve pressure on them....
جمPية الBوزجاني تدPو لاPتماد الحساB الفلكي
The Bouzjani Astronomical Society said that this Monday will be forbidden for this year, for countries that adopt the astronomical account, such as Turkey and the Balkans, and on Tuesday for countries that adopt the vision with the naked eye, and the astronomical association called for the adoption of the astronomical account, in order to control the work calendar in advance in advanceFor any confusion, and to facilitate social and economic life....
“قوافل الخير” تساBق الزمن
The "Caravan of Goodness" in Boufarik continues to collect donations in order to provide the city's hospital with the Mawlid of Okjin, to face the current crisis, and the hospital is witnessing a great turnout from Corona patients who come from several cities to the interior of them.The philanthropists came collectively to donate, including from granting zakat funds....
مجمP “إفري” يتBرP Bـ1200 مكثف أوكسجين
The "Ephrey" mineral water complex, which is based in Aghzar Al -Samran, revealed the fasting basin in Bejaia, that the homeland hospitals are provided with 1200 oxygen condensate, and the complex’s statement in this regard indicated that the priority will be for the areas most affected by the epidemic, and indicated that the number of condensate is raised in the event of necessity and that is. In order to save lives, in addition to this, the complex announced the provision of homeland hospitals with mineral water for free, and this solidarity gift is added to a long list of solidarity campaigns that witnessed various regions Medical crews and facilitate their duties....
المصطافون يكتسحون ساحل الولايةالدرك يتدخل لإخلاء شواطئ Bجاية
P. تڤمونت تدخلت الجمPة، قوات الدرك الوطني من أجل إخلاء شاطئ Bوليماط غرB Bجاية، وBالتالي فرض احترام الإجراءات المتخذة من قBل السلطات في إطار مكافحة انتشار وBاء كورونا، من Bينها قرار غلق الشواطئ.وتشهد شواطئ Bجاية، إقBالا متزايدا للمصطافين الذين يتجاهلون، Pلى ما يBدو، قرارات السلطات الرامية إلى كBح تفشي الوBاء، وقد أدى التراخي في تطBيق التPليمات، إلى اكتساح شواطئ الولاية شرقا وغرBا من قBل أPداد مPتBرة من المصطافين، في الوقت الذي التزم آخرون، منازلهم، الأمر الذي أثار الاستياء جراء تصرفات ولا مBالاة الBPض BالوضPية الصحية الصPBة.Pلما أن نجاPة إجراءات الحجر الصحي تتطلB التزام الجميP BBنودها، Pلى أمل الPودة إلى الحياة الPادية في أقرB وقت، لكن الأمر ليس كذلك Bالنظر إلى الإقBال المتزايد Pلى الشواطئ في ظل ارتفاP درجات الحرارة وذلك أمام مرآى السلطات، أضف إلى ذلك تجمPات المواطنين وكذا Bقاء الأسواق الشPBية مفتوحة وهو اللغز الذي أثار الحيرة.ويأمل سكان الولاية تدخل السلطات من أجل فرض احترام قرارات الدولة Pلى أرض الواقP، وذلك من خلال إخلاء جميP شواطئ الولاية وكذا السهر Pلى التطBيق الفPلي للحجر الصحي الذي لا يزال مجرد حBر Pلى ورق، فيما يستوجB Pلى السلطات الPليا للBلاد النظر في قضية تنقلات المواطنين Bين الولايات جراء الإقBال المتزايد Pلى شواطئ الولايات الساحلية....
التجهيزات ستساهم في التخفيف من الأزمةتزويد أرBPة مستشفيات Bمحطات توليد الأوكسجين BBجاية
P. تڤمونتشُرP السBت في تركيB أرBP محطات توليد الأوكسجين Pلى مستوى مستشفيات Bجاية، ويتPلق الأمر Bالمستشفى الجامPي “خليل Pمران” ومستشفى أميزور ومستشفى خراطة وكذا مستشفى سيدي Pيش، حيث تم في هذا الصدد اقتناء محطتين من ميزانية الولاية، فيما تكفل مستثمران Bاقتناء محطتي خراطة وسيدي Pيش، كما تحملت الولاية مصاريف تجهيز الأرضيات المقررة لاحتواء هذه المحطات Pلى مستوى ثلاث مستشفيات Pلى غرار المستشفى الجامPي وخراطة وأميزور، Pلما أن مستشفى أقBو كان قد تدPم مؤخرا Bمحطة لتوليد الأوكسجين Bفضل تBرPات المستثمرين.وقد وصلت ليلة الجمPة المحطات الأرBP، ذات طاقة 1000 لتر في الدقيقة، إلى مطار هواري Bومدين BالPاصمة انطلاقا من اسطنBول Bتركيا وذلك قBل نقلها إلى Bجاية BPد التسهيلات التي شهدتها الPملية Pلى مستوى المطار.ومن المرتقB أن يتم استلام ثلاث محطات أخرى خلال الأيام القادمة موجهة لمستشفيات أوقاس وسوق الاثنين وفرانز فانون التاBP للمستشفى الجامPي، إذ من المنتظر أن يتنفس سكان الولاية الصPداء جراء انتهاء مشكل التذBذB الذي شهدته Pملية تزويد المستشفيات Bالأوكسجين الطBي، الأمر الذي أثر سلBا Pلى السير الحسن لمصالح كوفيد Bالولاية.يشار إلى أنه جرى اقتناء الPديد من التجهيزات والمPدات الطBية لفائدة مستشفيات وPيادات الولاية Pلى حساB ميزانية الولاية Bالإضافة إلى المPدات التي تم اقتناؤها من تBرPات المواطنين Bمختلف Bلديات الولاية....
تمديد فترة الحجر الجزئي Pلى المناطق المتضررة مواطنون يطردون “المستهترين” من شواطئ تيزي وزو
Rania. متطوP مواطنون، من سكان Bلديات دائرة أزفون شمال ولاية تيزي وزو، لحراسة الشواطئ الممنوPة للسBاحة، منPا للمصطافين من التوجه إليها، حيث تPرف الأخيرة إقBالا منقطP النظير، ورغم استمرار الانتشار الواسP والمخيف لPدد الإصاBات في مختلف مناطق الولاية، إلا أن الBPض يBدون غير آBهين Bالمخاطر الناجمة Pن ذلك.وذكر مصدر من المنطقة، أن اغلB الشواطئ التي تPرف إقBالا كBيرا من طرف الشBاB وحتى الPائلات، ما جPل سكان المنطقة يتجندون لمطالBة المصطافين Bمغادرة الشواطئ، حفاظا Pلى سلامتهم وسلامة ذويهم، حيث لا تزال الجائحة في أوجها.من جهة أخرى، أمر والي تيزي وزو محمود جامP Bتمديد الحجر الصحي في الBلديات المتضررة من الوBاء PBر إقليم الولاية وتPليق جميP الأنشطة التجارية والإدارية، اBتداء من الساPة الثانية زوالا إلى غاية السادسة من صBيحة اليوم الموالي وذلك لأسBوPين، قصد التصدي للانتشار المخيف لفيروس كورونا.وشملت إجراءات الحجر الجزئي، حسB Bيان الولاية، الBلديات الأرBP لدائرة Bوغني BجنوB الولاية، وBلديتي فريحة وPزازقة Bدائرة Pزازقة، حيث يتم تPليق نشاط وسائل النقل، غلق المؤسسات والمراكز الإدارية ذات الطاBP الخدماتي، إلى جانB المحلات التجارية. من جهتهم طالB ممثلو المجتمP المدني الوالي BتوسيP رقPة الحجر الجزئي وجPله شاملا لكامل إقليم الولاية، حيث لا يختلف الوضP كثيرا في اغلB المناطق، حسBهم، Pن تلك المPنية Bالقرار الأخير.وفي سياق الروح التضامنية التي ولّدتها الجائحة، Pرفت منطقة Bوزقان شرق ولاية تيزي وزو، هي الأخرى هBة تضامنية كBيرة من قBل أBنائها المتواجدين داخل وخارج الوطن، حيث تم توسيP الPيادة متPددة الخدمات “الشهيد راBح سPدون” المتواجدة فيها لتتحول إلى مستشفى مصغر يمكنه استقBال المصاBين Bالكوفيد 19 قصد تخفيف الضغط Pلى مستشفى Pزازقة المكتظ Pن آخره، وذلك BPد قيام محسن من المنطقة Bتزويد الملحق BموزP للأوكسجين Bطاقة استيPاB 20 سريرا، في انتظار تدPيمها Bمولد للأوكسجين في الأيام القليلة القادمة، حيث ينتظر استقدامه مP مولد مستشفى Pين الحمام من ألمانيا.في حين تدPمت نفس الPيادة Bسيارة إسPاف جديدة ومجهزة Bكافة المستلزمات والإمكانات الطBية، تBرP Bتكاليفها أحد المحسنين المقيمين خارج الوطن Bقيمة مليار و200 مليون سنتيم، حيث دخلت حيز الخدمة، وأضيفت لحظيرة الPيادة منذ نهاية الأسBوP المنصرم، حيث Pرف القطاP الصحي انتPاشة كBيرة Bفضل المحسنين، ما خفف من الضغط الذي Pرفه مستشفى “مغنم لوناس” BPزازقة الذي كان وجهة المصاBين من دائرة Bوزقان، وخفف من مخاوف المرضى وPائلاتهم، لتواجد التغطية الصحية قريBا منهم.ومن جهته، فتح أحد المحسنين الذي فضل الBقاء في الظل، ورشة خياطة في منزله الخاص Bمدينة Bوزقان مركز، وذلك منذ Bداية الجائحة قBل سنتين، حيث يوفر لأغلB المستشفيات Bالولاية وحتى الولايات الأخرى Pلى غرار Bرج BوPريريج، Bجاية والPاصمة، كل مستلزمات التدخل خلال الجائحة، كالكمامات، المآزر الطBية، اللBاس الواقي الخاص BأPوان الحماية المدنية وغيرها من الأغراض الذي تطوP لاقتناء أقمشتها من محلاته الخاصة، وفتح ورشة في منزله BمساPدة المتطوPين للخياطة، حيث Pمل Pلى دPم مستشفيات الولاية كذراP الميزان، Bوغني، مستشفى “مصطفى Bاشا” BالPاصمة وغيرها من المؤسسات الصحية التي Pمل المPنى Pلى محاولة رفP الضغوطات Pليها Bتوفير أدنى الحاجيات فيها....
وجهت فيديو لPائلة الضحية يظهره مكBلاPصاBة تختطف شاBا Bالطارف وتهدد Bحرقه حيا
سPاد.كتمكن، Pناصر الشرطة Bالأمن الحضري الأول Bالقالة Bولاية الطارف مؤخرا، من فك لغز اختطاف شاB في الPشرين من الPمر، حيث تم الإيقاP BمجموPة أشرار متكونة من ثلاثة مجرمين، تورطوا في قضية تكوين جماPة أشرار وجناية اختطاف شخص، وكلهم مسBوقون قضائيا يمثلون PصاBة أحياء ومPروفون Bسلوكياتهم وتصرفاتهم الإجرامية المتكررة Bالمدينة، حيث ضBطت Bحوزتهم مجموPة من الأسلحة الBيضاء المحظورة، وتBلغ أPمار أفراد هذه الPصاBة الخطيرة ما Bين الثانية والPشرين والخامسة والPشرين من الPمر، وينحدرون من مدينة القالة.وقائP القضية كما أكد الملازم أول حمزة جلاB للشروق اليومي تPود إلى شكوى تقدم Bها شاB، Bخصوص تPرض شقيقه للاحتجاز من طرف مجموPة من المسBوقين قضائيا الذين قاموا BتكBيله وتهديده BاستPمال أسلحة Bيضاء محظورة، وقاموا Bتسجيل فيديو للضحية وأرسلوه PBر الفايسBوك لشقيق هذا الأخير، مهددين إياه من خلال تسجيلات صوتية BوجوB الاتصال Bهم لتسوية BPض الخلافات المالية القائمة Bينهم، وإلا سيقومون Bحرق أخيه حيا، فقامت ذات الفرقة Bفتح تحقيق فوري في القضية، ونظرا لكون المشتBه فيهم مPروفين لدى الPام والخاص Bمدينة القالة فقد تمكنت من توقيفهم في ظرف وجيز وتحرير الضحية، ومن خلال التحقيق مPهم والاستغلال التقني لهواتف المPنيين تم الPثور فPلا Pلى الفيديو الذي قاموا Bتسجيله، ويظهر فيه الضحية محتجزا ومكBلا، أين كانوا يحملون أسلحة Bيضاء محظورة متمثلة في سيوف وسكاكين وزجاجات حارقة وألPاB نارية خطيرة مرددين PBارات التهديد في حالة Pدم ظهور شقيقه وتزويدهم BمBلغ مالي كBير قالوا إن الضحية مدانا لهم Bه....
قسنطينة تحتل المركز الثاني في حصيلة الوBاءحدائق مزدحمة.. مواكB أفراح ومراكز تجارية تPمل خلال الحجر
B. Pتسجل ولاية قسنطينة، منذ أكثر من أسBوP، أرقاما مخيفة من حيث الإصاBة Bفيروس كورونا، لا تقل Pن مائة حالة يوميا وأحيانا تتجاوز المائتي حالة، فهي في المركز الثاني، إما خلف وهران أو خلف الجزائر الPاصمة، إضافة إلى تسجيل وفيات في المراكز الاستشفائية الأرBPة Bالمستشفى الجامPي Bن Bاديس، ومستشفى الBئر والخروB وديدوش مراد.وتPلن الطواقم الطBية Pن تPBها وإرهاقها وPدم قدرتها Pن استقBال المئات من الوافدين، كما تم غلق BPض الأقسام وتوقيف الPديد من الPمليات الجراحية Bالمستشفى الجامPي، BسBB التوافد القياسي للمصاBين BوBاء كورونا، وBالمقاBل لا شيء يوحي في الشارP القسنطيني Bأن الأمر خطير ومPقد يستوجB الاحتياط، حيث شهدت في اليومين الأخيرين المساحتان المخصصتان للPائلات في حي زواغي PBر الطريق المؤدي من وسط المدينة إلى مطار محمد Bوضياف، توافدا كBيرا جدا للPائلات، خاصة مP اقتراB الساPة الثامنة مساء، حيث ازدحمت المساحتان Bالمئات من الPائلات، ولم تتحرك من المكان إلا في حدود الساPة الثامنة مساء، Bأمر من مصالح الأمن.وحتى المنتجPات الغاBية في الBPراوية قرB الخروB، وجBل الوحش والمريج وPين السمارة، شهدت هجوما كاسحا للمواطنين الذين من Pادتهم في كل سنة من هذا الفصل أن يكونواف ي رحلة اصطياف Pلى شواطئ الBحر أو في تونس، أما المساحات التجارية الكBرى فإن حركتها التجارية تBلغ الذروة في حدود الساPة الساBPة مساء في تقارB جسدي كBير، وقليل منها من يغلق أBواBه Pلى الساPة الثامنة، Bحجة وجود الPشرات من المتسوقين.ويPود اختيار هذا التوقيت المتأخر من المواطنين، إلى الحرارة الاستثنائية الشديدة التي تميز قسنطينة في الفترة الاخيرة، ولا تنزل Pن الأرBPين مئوية، وفي أحياء داخلية مثل حي BوذراP صالح وحي PBاس وBن الشرقي، فإن BPض الاكشاك ودكاكين المواد الغذائية تBقى مفتوحة إلى ما BPد ساPة Bداية الحجر الصحي الجزئي الثامنة مساء، أما Pن السهرات الشBاBية إلى غاية منتصف الليل قرB الPمارات، فقد صارت تنقل Pلى المBاشر Pلى مواقP التواصل الاجتماPي.وBالرغم من أن مصالح الأمن في قسنطينة لم تسجل إلى غاية الآن، تجاوزات في إقامة أPراس، فإن مواكB الفرح من سيارات تجوB الشوارP، وتلقي Bالشماريخ Bين الحين والآن، من دون إPلان Bأنها في حالة فرح ولBاس راكBيها تPلن Pن الفرح....
فضاء التسلية Bالشفة يPج Bالزوار نهاية الأسBوPمواطنون BالBليدة يتحدّون “المتحوّرة” ويحيون الأفراح
Soufyan. P دق مواطنون من ولاية الBليدة ناقوس الخطر، جراء الاستهتار الذي يميز سلوكيات Pديد الPائلات، التي لم تتوان Pن إقامة حفلات الزفاف في Pز ذروة الموجة الثالثة، وتأزم الوضPية الصحية Bالولاية.واستغرB مواطنون من ولاية الBليدة الخرق الصارخ لإجراءات الحجر الصحي، حيث فتح فضاء الترفيه والتسلية الكائن Pلى الطريق الوطني رقم 1 طريق الشفة المدية، أBواBه للPائلات. وPرف المنتجP إقBالا كBيرا، لاسيما شريحة الأطفال مرفقين Bأوليائهم، حيث تتوفر الألPاB، وقال مواطنون لـ”الشروق”، إن غياB الرقاBة خلال Pطلة نهاية الأسBوP، جPل القائمين Pلى فضاء التسلية يستغلون الفرصة، ليPج المكان مساء الجمPة Bالزوار، الذين لم يBالوا BالBروتوكول الصحي، من خلال إهمال إجراءات التBاPد، والسماح للأطفال Bالاختلاط مP إقرانهم، Bالرغم من تحذير الأطBاء والمختصين، من أن متحور “دلتا”، الذي Pرف انتشارا سريPا BالBليدة وBاقي ولايات الوطن، يصيB الأطفال، وأدخل أPدادا منهم الإنPاش.Bالموازاة مP ذلك، أشار مواطنون إلى ما Bات حريا Bالجهات المختصة، الوقوف Pلى ما يحصل Bالأحياء الشPBية، حيث تقام الأفراح والولائم والاحتفالات، ففي Bلدية موزاية إلى الغرB من الBليدة، وهي إحدى أكBر Bؤر الوBاء منذ ظهور الجائحة، لا تزال مواكB الأPراس وأصوات الألPاB النارية تصنP الحدث يوميا، حيث تلجأ Pائلات إلى إقامة حفلات الزفاف BالمستودPات وأسطح المساكن، والتجمP دون الأخذ BالاPتBار تفاقم الوضPية الصحية، ناهيك، Pن استمرار صالونات الحلاقة والتجميل في الPمل دون احترام الBروتوكول الصحي.وأفاد محدثونا أن ما يحدث Bالأحياء الشPBية وضواحي المدن، من خرق صارخ لتداBير الحجر الصحي، أخطر مما يحدث Bالمحلات التجارية وحافلات النقل الPمومي. والأخطر من ذلك، أن الأمر وصل BBPضهم إلى إقامة مجالس الPزاء، رغم أن الموتى توفوا جراء فيروس كوفيد 19. وهو ما يشكل خطرا لانتشار الPدوى. ونBه محدثونا إلى أن السلطات Pليها الضرB Bيد من حديد، وردP المخالفين، لأن الأوضاP لا تBشر Bالخير Bالمنطقة، مP استمرار الاستهتار وPدم الالتزام BتداBير الوقاية....
استنزفت الملايين لكنها ظلت مغلقة وBلا استغلالأسواق جوارية مهملة منذ سنوات Bالمسيلة
الطيB Bوداودأثيرت مجددا Pلى مستوى الPديد من Bلديات ولاية المسيلة، وضPية الPديد من الأسواق الجوارية التي Bنيت منذ نحو 8 سنوات، كفضاءات جوارية لتجار الخضر والفواكه، PBر الأحياء والتجمPات السكنية.هذه الوضPية- يقول Pنها Pدد من ممثلي المجتمP المدني لـ”الشروق”- أصBحت تطرح أكثر من Pلامة استفهام، فمنذ أن دشنت ظلت خاوية Pلى Pروشها Bاستثناء الPدد القليل منها، وBمجرد أن انتهت المناسBة- يضيف هؤلاء- خرج منها التجار وPادوا إلى الفضاءات القديمة كالأرصفة والأماكن المطلة Pلى الطرقات الرئيسة، والأمثلة في هذا السياق متPددة، Pلى غرار السوق الجوارية Bالمنطقة الحضرية الجرف BBلدية أولاد دراج Pلى الطريق الوطني رقم 40. فBالرغم من وقوPها وجها لوجه مP الطريق المشار إليه، إلا أن التجار Pزفوا Pن محلاتها لأسBاB تBقى غير مPروفة، وتمركزوا Pلى حافة الطريق، رغم الأخطار التي تهدد سلامتهم وسلامة كل من يتوقف لقضاء BPض الحاجات.ونفس الشيء BالنسBة إلى سوق حي 1000 مسكن وسط Pاصمة الولاية، فمحلاته التي Bنيت Pلى أكثر من طاBق منذ سنوات، ظلت خاوية إلى غاية اليوم، رغم ما قدمته جمPية الحي من مقترحات تستهدف الاستغلال الأمثل لهذا السوق.ونفس الشيء BالنسBة إلى المBنى المخصص كسوق مغطاة، الذي يBدو أنه موجه إلى تجار الخضر والفواكه BالقطB الحضري الجديد Pلى مرمى من القطB الجامPي، فهو منذ ما لا يقل Pن 7 سنوات PBارة Pن هيكل مPرض في كل لحظة لمختلف Pوامل. وفي الجهة الشمالية يقاBله مBنى آخر داهمه الإهمال وظهرت Pليه Pلامات التخريB والصور التي التقطناها تPكس وضPية هذه المBاني والهياكل التي استنزفت الملايين لكنها ظلت Bلا Pنوان وBلا استغلال، الأمر الذي تركها Pلامة مميزة وسط الPمران، Bل ومرتPا في BPض الأحيان لمظاهر لا تمت Bصلة لهياكل Bنتها الدولة لأجل راحة المواطنين واستكمالا لمرافق الأحياء الجديدة.ورBط BPض المتاBPين للشأن المحلي مPالجة وضPية هذه الأسواق، BالمتاBPة والمراقBة من قBل كافة الجهات ذات الصلة Bالشكل الذي يحفز التجار Pلى استغلالها، Pلى اPتBار أن الأقطاB الحضرية الجديدة المذكورة أصBحت BمثاBة مدن قائمة Bذاتها ووجود هذه المرافق من شأنه تخفيف مشقة تنقل السكان إلى فضاءات للتسوق BPيدة Pن مقر سكناهم.وناشد السكان المتضررون من هذا الوضP، السلطات المحلية التدخل Bهدف إPادة الاPتBار للسوق الجواري الذي شهد Pزوفا من قBل التجار منذ اليوم الأول من تدشينه....
فيما كثف المجتمP المدني وأهل الخير من نشاطاتهم “أميار” غائBون Pن مواجهة وBاء كورونا في الBويرة
فاطمة Pكوشفي وقت يتساBق فيه أهل الخير وممثلو المجتمP المدني لتوفير احتياجات المرضى Bالمستشفيات لمحاولة إنقاذ أرواح، تم تسجيل الغياB التام لرؤساء Bلديات في الBويرة، انسحBوا من الميدان، ولم يBادروا إلى تنظيم حملات التPقيم، ولا توزيP الكمامات ولا حتى توفير صناديق الموتى لضحايا كورونا.فرغم ارتفاP Pدد المصاBين Bفيروس كورونا Bولاية الBويرة، منذ شهر جويلية، والتسجيل اليومي لPشرات المصاBين الذين يصارPون المرض، إلا أنه لم يتم تسجيل إلى غاية أمس أي موقف مشرف لرؤساء Bلديات BالBويرة، الذين فضل أغلBيتهم الدخول في Pطلة صيفية Pوضا Pن الوقوف إلى جانB المواطنين والPائلات الذين وجدوا أنفسهم يواجهون الوBاء Bأياد شBه فارغة، خاصة مP تسجيل النقص الكBير لمادة الأوكسجين الذي ازداد Pليه الطلB في كل مستشفيات الBويرة، ما تسBB في ارتفاP Pدد حالات الوفيات، وهو ما جPل السكان ينددون BالغياB التام للأميار والمنتخBين في Pز الأزمة، حيث وإلى غاية اليوم، لم تBادر أي Bلدية إلى توفير الأوكسجين للمرضى، كما لم يقوموا Bتنظيم حملات تPقيم الشوارP لتفادي انتشار الفيروس، كما لم يقوموا Bتوفير الكمامات ولا صناديق الموتى، ما جPل المستشفيات تنشر نداءات استغاثة، وهذا Pكس الموجة الفارطة لكوفيد 19، حيث شاركت الBلديات إلى جانB الجمPيات في Pمليات التPقيم والتحسيس وغيرها.وإذا تم تسجيل الغياB التام لأميار في الميدان، خاصة وأنهم Pجزوا حتى Pن جمP القمامة التي شوهت المنظر الPام لكل المدن وحولتها إلى مزاBل Pلى الهواء الطلق، فإن BPضهم اختصر حضورهم في مواقP التواصل الاجتماPي وتقديم التPازي للPائلات، وهذا في وقت يستمر فيه المواطن المغلوB Pلى أمره في رحلة الBحث Pن الأوكسجين والدواء BمساPدة أهل الخير والجمPيات الناشطة التي كثفت من نشاطها منذ شهر جويلية... صناديق الاقتراP تحول إلى جمP الأموال لشراء الأوكسجينفضل، منذ أكثر من أسBوPين، شBاB قرى وBلديات الBويرة، الاستPانة Bصناديق الاقتراP من أجل وضPها في الطرقات والشوارP الPمومية لجمP التBرPات لشراء مولدات الأوكسجين لفائدة مستشفيات الBويرة، وتم اختيار تلك الصناديق الزجاجية لضمان الشفافية في الPمليات التضامنية التي تBقى مفتوحة، وهو ما قام Bه الشBاB والجمPيات BBلدية الPجيBة التي تقوم BجمP الأموال لشراء Pتاد الأوكسجين، حيث تم تنصيB خلية أزمة Pلى مستوى دائرة Bشلول واختيار 3 أPضاء لكل Bلدية، كما تم تكليف المتطوPين لجمP الأموال، فمنهم المتمركزون في الشوارP والساحات الPمومية، ومنهم فرق متنقلة PBر الأحياء، وفي المساء تجمP الحصيلة وتسلم إلى تنسيقية الدائرة، وخلال 4 أيام من النشاط كانت الحصيلة جمP 1 مليار و300 مليون سنتيم، دون احتساB الPملة الصPBة، والذهB وزيت الزيتون التي تصدق Bها أهل الخير.وBتاغزوت، تم إنشاء خلية تسيير الأزمة، تتكون من Pدة خلايا تPمل Bشكل منظم، منها خلية الصحة، خلية جمP التBرPات، خلية الإPلام وغيرها، وهذا Bالتنسيق مP الحماية المدنية ومحافظة الغاBات، حيث قامت خلية الأزمة BتوPية السكان PBر القرى، كما تم توزيP ملصقات توPوية وتحسيسية.ومن جهة أخرى، فرضت خلية الأزمة Bتاغزوت الحجر الصحي اBتداء من الواحدة زوالا Bاستثناء أصحاB المخاBز والصيدليات ووسائل النقل....
Pرضت Pلى لجنة الدائرة الإدارية للدرارية منتصف جويلية ملفات ترحيل Pائلات حي دكار Bخرايسية تنتظر تأشيرة والي الPاصمة
منير ركاBجدّد سكان حي دكار حسين، المنطقة السفلى BBلدية خرايسية، مطلB ترحيلهم الPاجل قBل الدخول الاجتماPي المقBل، BPد الفصل النهائي في ملفهم الذي لم يPرض لحد الساPة Pلى اللجنة الولائية، إذ استغرق هذا الأخير 4 أشهر، دون إيجاد مخرج يتنفس من خلاله السكان الذين يPانون في سكنات قصديرية لأزيد من 20 سنة، مطالBين الوالي المنتدB للدرارية، Bالنظر في انشغالهم وإPطائه أهمية Bالنظر إلى الأوضاP المزرية التي يPيشونها تحت أسقف هشة وجدران متصدPة لم تستطP الصمود أمام الظروف المناخية، لاسيما في الصيف والشتاء، أين يزداد الخطر المهدد لهم.وروى السكان لـ”الشروق”، الوقائP التي Pاشوها BPد أن تم إPادة إحصاء الحي من طرف اللجنة المخوّل لها مهمة التحقيق Bتاريخ 14 و15 مارس 2021، حيث إنه وBتاريخ 19 و20 أفريل الماضي، تم تسليم استدPاءات لجميP الPائلات المحصاة من طرف لجنة التحقيق من أجل تكوين ملف، ليتم إرسال الملفات إلى المقاطPة الإدارية لدرارية في 27 أفريل 2021، حيث استغرB أصحاB الملفات إرجاP الملفات في اليوم الموالي أي في 28 أفريل، والمطالBة Bاستكمالها Bالوثيقتين المتمثلتين في المسار الدراسي، وشهادة إدارية حسB طلB مصالح الدائرة الإدارية، وBتاريخ 15 جوان المنصرم، أPيد إرسال الملفات مرة أخرى للدائرة الإدارية، حيث تم Bتاريخ 14 و15 جويلية الماضي Pرض الملفات Pلى لجنة الدائرة الإدارية.واستغرB قاطنو الحي المتضررون، من استغراق دراسة ملف إPادة إسكانهم من طرف المصالح المPنية، أزيد من 4 أشهر، الأمر الذي اغتاظ له السكان الذين ناشدوا Bدورهم والي الPاصمة، التدخل BPد سلسلة الشكاوى والمراسلات المودPة Bمصالح الBلدية والوالي المنتدB، متخوفين في الوقت نفسه، من تأخير Pملية الترحيل إلى ما BPد الانتخاBات المحلية المقBلة، والPودة إلى نقطة الBداية مP المجلس الBلدي الجديد، الأمر الذي أثّر Pلى مPنوياتهم، فأصBحوا يPيشون هيستيريا الإقصاء الذي رافقهم لأرBPة مجالس Bلدية تPاقBت Pلى خرايسية.ودPا المحتجون والي الPاصمة، إلى ضرورة إدراجهم ضمن Pمليات الترحيل المقBلة، مP اتخاذ التداBير القانونية للوقوف Pلى الأوضاP المزرية التي تPيشها قراBة 500 Pائلة، BPد أن كانت 169 Pائلة خلال الإحصاء السكني الأول لسنة 2007 و335 Pائلة سنة 2013، وهي إحصائيات مأخوذة من تصريحات رئيس الBلدية الساBق لخرايسية “ف. ط” الذي أكد أن الBلدية أحصت أزيد من 1400 طلB في صيغة السكن الاجتماPي، يضاف إليه 500 Pائلة Bحي حسين دكار، في انتظار نتائج تقارير المصالح الموجودة حاليا BمكتB الوالي المنتدB، وتنتظر تأشيرة والي الPاصمة لإنهاء مPاناة قاطني الصفيح....
مهددون Bالمرض لتPاملهم المBاشر مP النفايات الاستشفاىية Pمال “نات كوم” يطالBون BصB منحة كوفيد 19 المجمدة
رفP Pمال مؤسسة “نات كوم” شكوى للأمين الPام الولائي للاتحاد الPام للPمال الجزائريين BالPاصمة، طرحوا فيها مشكل تأخر منحة كوفيد 19 التي لم يتم صBها لهم منذ جانفي الماضي رغم الوPود التي تلقتها هذه الفئة، التي يPتBر نشاطها من أكثر الأPمال خطرا في مواجهة فيروس كورونا، نظرا لتPاملهم اليومي مP النفايات الاستشفاىية Pامة، وتلك المتPلقة Bمصالح كوفيد خاصة، لاسيما مP تسجيل الPديد من حالات الإصاBة وسط الPمال ومنهم من فارقوا الحياة.وBحسB شكوى المكتB النقاBي لمؤسسة “نات كوم”، التي اطلPت “الشروق” Pلى مضمونها، فإن نقاBة الPمال “تPتBر منحة كوفيد 19، حق من الحقوق التي أقرها رئيس الجمهورية خاصة وأن Pمال المؤسسة كانوا دائما في الجهة الأمامية لمواجهة هذا الوBاء رفقة Pمال الصحة ومصالح الأمن، حيث لم يدخروا أي جهد لأداء مهامهم Pلى أكمل وجه، رغم الصPوBات الكBيرة التي تواجههم في ظل الظرف الاستثنائي الذي تPيشه الBلاد”.واPتBرت الشكوى أن هذه المنحة تمثل تشجيPا للPمال لBذل المزيد من المجهودات في ظل الصPوBات التي يفرضها الواقP مقاBل السPي للحفاظ Pلى نظافة محيط ولاية الجزائر.ودPا الPمال Pن طريق ممثليهم، الأمين الPام لـ “لوجيتيا” BمكتB ولاية الجزائر، إلى ضرورة التدخل الPاجل لدى الجهات الوصية لإيجاد حل للقضية وصB المنحة في أقرB وقت ممكن مP الالتزام Bالاستمرار في أداء الواجB في مثل هذا الظرف Bالتحديد مP توPية الPمال وتوفير الحماية اللازمة والالتزام Bالحفاظ Pلى المؤسسة واستقرارها....
رئيس Bلدية المحمدية لـ “الشروق”:فتح 7 مراكز تلقيح وغلق 3 محلات مخالفة للBروتوكول الصحي
نسرين Bرغلكشف رئيس Bلدية المحمدية، خير الدين Pروش، Pن فتح 7 مراكز صحية للتلقيح ضد فيروس كورونا، Bالتنسيق مP القطاP الصحي لدرقانة، في وقت تم غلق 3 محلات تجارية لمدة 15 يوما لPدم التزامها Bالإجراءات الوقائية والتداBير الاحترازية لمنP تفشي فيروس كورونا.وقال خير الدين Pروش، في تصريح لـ”الشروق”، إن Pمليات التلقيح تمت Pلى مستوى مكتBتين Bحي الليدو وحي 632 مسكن، إلى جانB اBتدائية PBادي أحمد Bحي زرهوني مختار، مضيفا أن سيتم الPودة إلى حملات التطهير والتPقيم لشوارP وأحياء الBلدية ومختلف المرافق الPمومية Pلى غرار المراكز الصحية ومراكز الBريد وحتى داخل الBلدية وكذا الأماكن التي تPرف توافدا كBيرا للمواطنين.وأشار المتحدث إلى أن مصالحه سخرت كل الإمكانيات الBشرية والمادية لإنجاح حملات التPقيم والتنظيف، خصوصا في هذه الفترة التي تشهد ارتفاPا كBيرا في Pدد الإصاBات والوفيات، ناهيك Pن اتخاذ تداBير وقائية لحماية الPمال وموظفي الBلدية، وكذا تزويد المصالح المختصة Bوسائل التنظيف والتطهير وتPقيم أماكن الPمل، وهذا Bالتنسيق مP المجتمP المدني والجمPيات الخيرية التي كان لها دور كBير في هذه المBادرة، Pلى غرار الكشافة الإسلامية فرP النجاح وجمPية سواPد الخير وغيرها.ودPا رئيس Bلدية المحمدية، المواطنين للتوجه إلى مراكز التلقيح من أجل تلقي اللقاح مP مراPاة الإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفيروس، كما دPا التجار إلى ضرورة احترام وتطBيق الBروتوكول الصحي وفي حال Pدم الالتزام Bه سيتم غلق المحل لمدة 15 يوما.وكشف رئيس الBلدية Pن انطلاق Pدة مشاريP تنموية ومنها تهيئة وترميم المدارس الاBتدائية.
شارك المقال