تحذير عاجل من ساعة ذكية بعد سحب 1.7 مليون قطعة منها.. «هتولع في إيدك»

  • Čas:May 06
  • Psaný : smartwearsonline
  • Kategorie:Chytré oblečení

أخبار متعلقة

تحذير عاجل من صفحات مزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي.. إليك طريقة الحماية

تحذير عاجل من «حرب فضائية» محتملة بسبب الأقمار الصناعية

تحذير عاجل من الصفحات المنسوخة على فيسبوك.. خبير تكنولوجيا: فخ مؤقت

تحذير عاجل من خطر يهدد الأرض خلال ساعات.. صاروخ خارج عن السيطرة

تعرضت شركة «Fit bit» إلى أزمة تجارية في منتجاتها الحديثة، بعد أن اضطرت لسحب 1.7 مليون ساعة ذكية من الأسواق، بعد شكوى المستخدمين من تعرضهم لحروق بسبب سخونة بطارية الليثيوم أيون، وتم استدعاء الساعات الذكية، بعد أن تلقت الشركة 174 تقريرا، عن ارتفاع درجة حرارة بطاريتها، بما في ذلك حالات حرق 118 شخصا، وفقا لما ذكرته صحيفة «ميرور» البريطانية.

 تحذير عاجل من ساعة ذكية بعد سحب 1.7 مليون قطعة منها.. «هتولع في إيدك»

سحب 1.7 مليون ساعة ذكية من الأسواق

أصدرت الشركة المملوكة لـ «جوجل»، استدعاء لما يقرب من مليوني ساعة ذكية أيونية، بسبب مخاوف من حدوث خطأ في التصنيع، بعد تقارير عن ارتفاع درجة حرارة البطارية، وحرق بعض المستخدمين، بعد أن باعت سابقا حوالي مليون من الطراز ذاته في الولايات المتحدة الأمريكية، وما يقرب من 700 ألف عالميا.

اقرأ أيضا تشمل كل بيانات الرحلة.. ساعة ذكية للمعتمرين هذا العام للمرة الأولى

ومن المرجح أن تكون هناك آلاف من الساعات الذكية من الطراز ذاته، يرتديها بعض الأشخاص في أيديهم، ما يمثل خطورة عليهم، إذ أعلنت لجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية الأمريكية، عن عملية السحب، محذرة من أن بطارية الليثيوم أيون في الساعة يمكن أن ترتفع درجة حرارتها، ما يتسبب في خطر التعرض للاحتراق.

إصابات بسبب الساعة الذكية

أصيب شخصان بحروق من الدرجة الثالثة، بينما أبلغ 4 آخرون عن حروق أقل حدة من الدرجة الثانية، فيما أوضحت الشركة، أنه يجب على العملاء الاتصال بهم، لإعادة الجهاز واسترداد الأموال، قائلة إنها ستزود أي مستهلكين يعيدون ساعاتهم برمز للحصول على خصم على بعض الأجهزة الجديدة.

اقرأ أيضا بالفيديو.. تطوير أول ساعة ذكية تتحول إلى حاسب لوحي وهاتف

وأكدت الشركة، أنها أوقفت تماما بيع هذا الطراز من الساعات الذكية، التي تتميز بتعقب نشاط مرتديها ومعدل ضربات القلب والنوم، وكذلك البائعين الحاصلين على توكيلات منهم، إلا أنها لا تتحكم في بائعي الطرف الثالث غير التابعين لها.